أشارت مصادر السرايا الحكومي لصحيفة "المستقبل"، أن "رئيس الوزراء ​تمام سلام​ سيكون له مداخلة بالنسبة الى ملف سلامة الغذاء وكيفية معالجته، في حين أن ملفي الخلوي والترخيص للكليات سيعاد بحثهما بعد أن تم ترحيلهما من الجلسة الماضية بسبب غياب التوافق عليهما، من دون أن تتضح الصورة عما إذا كانت الإتصالات التي جرت على مدار الاسبوع قد أفضت إلى إمكانية إقرارهما في هذه الجلسة، خصوصا أن هناك إجتماعا سيضم كلاً من الرئيس تمام سلام والوزراء بطرس حرب ومحمد فنيش وجبران باسيل سيسبق الجلسة ويبحث بملف الخلوي، لكن الثابت أن مجلس الوزراء سيسير وفق القاعدة المتفق عليها لا شلل ولا تصعيد بل المحافظة على الاستقرار الحكومي".