علمت "الأخبار" أنه إلى جانب المساعدات التموينية والطبية التي تصل إلى جرود ​عرسال​ مع كلّ زيارة للموفد القطري السوري أحمد الخطيب، لا تزال المواد الأولية تصل إلى المسلحين من مسارب معينة، بضغطٍ من أطراف في الحكومة على الجيش بحجة حماية العسكريين المختطفين من القتل. ويقوم المسلحون حالياً ببناء بعض الغرف والمهاجع في الجرود عبر مواد البناء التي تصلهم.