التقى امام مسجد القدس في صيدا ​الشيخ ماهر حمود​ في مكتبه مسؤول حركة "الجهاد الإسلامي" في لبنان أبو عماد الرفاعي، يرافقه مسؤول الحركة في منطقة صيدا شكيب العينا، حيث بحثا الوضع في المخيمات وخاصة في مخيم عين الحلوة، حيث يتم تصوير المخيم وبأنه بؤرة للخارجين عن القانون، فيما تثبت الوقائع أن المخيم في هذه الفترة وفي ظل وحدة الموقف الفلسطيني الرافض بزج المخيم في خضم الانقسام السياسي اللبناني، وتم التأكيد أن كل الجهود منصبة على توضيح حقيقة الأمر من جهة وعلى تحصين الوضع الأمني والسياسي حتى لا يتم استغلاله من قبل المصطادين في الماء العكر".