اعتبرت مصادر معنية بالملف الرئاسي أن حركة الموفدين الدوليين قطعت الشك باليقين لجهة تأكيد غياب أي معطى قد يؤدي في المدى المنظور لانتخاب رئيس، لافتة الى أن الملف بات مرتبطا الى حد بعيد بموضوع النظام اللبناني.