أشار مصدر مسؤول في حركة "فتح" لصحيفة "الجمهورية" الى أن "عودة مسلسل التفجيرات المتنقلة يأتي في سياق توتير الاجواء وزعزعة الامن والاستقرار لأهداف لا تخدم الاجندة الفلسطينية، إنما تخدم طابوراً خامساً يحاول تسليط الاضواء على المخيم من خلال التوترات الأمنية تارة، والاعلام تارة أخرى، لتصوير المخيم معزولاً عن المجتمع اللبناني"، مؤكداً أن "أمن المخيم من أمن صيدا والعكس صحيح".