لفتت مصادر متابعة لصحيفة "النهار" إلى "تخوفها من عمليات امنية متوقعة وتكرار سيناريو الهجوم على بلدة ​عرسال​ أوائل آب الماضي، خصوصا مع تسارع الاحداث في منطقة القلمون ومبايعة المسلحين هناك باستثناء القليل منهم مثل أبو مالك التلي وجماعته، تنظيم "داعش"، مما يضاعف القوة لدى المسلحين المحاصرين والذين يجهدون لإيجاد مخرج لهم من الجرود الوعرة والشديدة البرودة" .