شهدت سفينة "ماري" التي أبحرت في مياه شمال المحيط الأطلسي 1936-1967، خلال 31 عاما من الخدمة العشرات من القتلى والتي كانت تستخدم في الحرب العالمية الثانية على حد سواء باعتبارها سفينة النقل.

وقد كانت هذه السفينة معروفة بمنزل البحار المسكون، وأفاد الناس أنه حدثت عدة أنشطة خارقة في أقسام مختلفة من السفينة، والأكثر شعبية هي بعدما تم سحق بحار عجوز حتى الموت بعدما كان يحاول الهروب من النيران في غرفة المحرك، والآن أصبح شبحه يجول في تلك الغرفة وكذلك شبح فتاة تبلغ من العمر 8 سنوات يطوف في المقصورة .