أشارت وكالة "رويترز" إلى انه من المتوقع أن يركز الملك السعودي الجديد سلمان بن عبدالعزيز في سياسته الاقتصادية على خلق الوظائف وتنفيذ مشروعات بمليارات الدولارات في مجال البنية التحتية للحيلولة دون أن يثير هبوط النفط أي توترات اجتماعية أو أن يزعزع الثقة في مناخ الأعمال.

وسيتعين عليه أن يتعامل مع تلك الضغوط للحد من معدل البطالة الذي بلغ 11.8% العام الماضي بحسب البيانات الرسمية.

كما انه "من المحتمل أن يسرع الملك سلمان من الوتيرة البطيئة لبعض الإصلاحات السياسية وأن يتبنى إصلاحات جديدة تأجلت من قبل لما تتسم به من تعقيدات وحساسية سياسية".

للاطلاع على التقرير كاملااضغط هنا.