رجّحت مصادر في قوى "14 آذار" أن تكون زيارة رئيس تكتل "التغيير والاصلاح" العماد ميشال عون إلى المملكة العربية السعودية للتعزية "تنطلق من كونه لا يزال يمتلك آمال ولو بحدود 1% بأن ترضى المملكة عن انتخابه رئيسا للجمهورية". وأعربت المصادر عن "أسفها للأوهام التي يسعى حزب الله لاحيائها لدى الجنرال وهي تبقى مجرد أوهام".