أوضحت مصادر وزارية أنّ عددًا من وزراء الحكومة اضطروا أن "يعضّوا على الجرح بعد عملية حزب الله في شبعا وعدم الدخول في سجال كبير حول الجهة التي تمتلك قرار الحرب والسلم"، لافتة إلى أنّ "السبب الرئيسي الحفاظ على الكيان الحكومي المهتز والذي قد يقع في أيّ لحظة".