اشار النائب ​مروان حمادة​ الى انه "لا يرى حربا في الافق لان مواعيد الانتخابات الاسرائيلي تحدد خطا احمر لا يمكن تجاوزها، بدورها حزب الله وبعد التعادل الذي جرى في عملية القنيطرة في عملية مزارع شبعا لن ينجر الى الحرب، وهو يعمل على حفظ ماء الوجه والابقاء على المعادلات العسكرية".

واوضح حمادة في حديث اذاعي ان "هناك نفوذا متزايدا لايران سياسيا واقتصاديا بعد العام 2005 منذ خروج السوري من لبنان، وقد وضعت الحروب في المنطقة ايران في الخط الاول في المواجهة مع اسرائيل، ونحن نشكو من ان حكومتنا تحولت الى مجلس بلدي كبير، بينما قرارات الحرب تتخذها منظومات ودول اخرى".

واكد ان لا انتخابات رئاسة قبل آذار الموعد المفصلي في الحوار الاميركي الايراني.