أكدت مصادر قضائية لصحيفة "الحياة" أن "​شادي المولوي​ ما زال متوارياً في ​مخيم عين الحلوة​"، مشيرة الى أن "زوجة المولوي زارت المخيم أول من أمس الجمعة مع ابنها آدم (4 سنوات)، ورصدت انتقالَها الأجهزةُ الأمنية، فأوقفتها عند حاجز المدفون في طريق عودتها الى طرابلس عبر بيروت، ثم أُطلقت بعد أخذ إفادتها، وقد أقرت بأن زوجها لا يزال داخل المخيم".