أكّدت مصادر مقرّبة من بكركي أنّ الفاتيكان يلعب دورًا كبيرًا ويصبّ كلّ اهتماماته حاليًا على متابعة وضع مسيحيي الشرق بعد ما تعرّض له الاشوريون في سوريا. ولفتت المصادر إلى أنّ "هناك حركة جدية للتصدي لأي مخطط لتهجير المسيحيين من المنطقة".