كشفت معلومات أمنية لصحيفة "الجمهورية" عن "نقل مصانع الكبتاغون إلى داخل القلمون والمناطق المحيطة بها، لتلبية الإستهلاك المحلي للمقاتلين، لأنّه سلاحٌ ضروري في عملية غسل دماغ المقاتلين ما يُسهّل إمرة القائد الميداني عليهم، في وقت تشير المضبوطات الى أنّ المقاتلين كانوا يتناولون الحبوب والجرع قبل الإنطلاقة الى اعمالهم الإرهابية".