كشفت مصادر مطلعة لـ"النشرة" عن عودة الوسيط القطري إلى العمل على خط قضية العسكريين المخطوفين بشكل كبير، مع وجود أهداف سياسية له يأمل أن تحقق في حال الوصول إلى الخواتيم السعيدة، موضحة أن تعامله في السابق لم يكن بالقدر المطلوب، إلا أن تحولات معينة دفعته إلى العودة من جديد بهدف الحصول على مكاسب أيضاً.

وأشارت هذه المصادر إلى أن قطر تعتبر أن عودتها إلى الساحة اللبنانية ممكنة من خلال هذا الملف، وهي تستطيع أن تقدم "هدية" كبيرة من خلال تعاونها، كما حصل في قضية مخطوفي أعزاز وراهبات معلولا، مؤكدة أنّ الأمور تسير باتجاه إيجابي.

التفاصيل فيمقالة خاصةضمن خانة "خاص النشرة".