ذكر مسؤول رفيع لصحيفة "الحياة" أن "الجانب الأميركي ضغط على الرئيس الفلسطيني ​محمود عباس​ من أجل الامتناع عن اتخاذ أي قرارات استراتيجية في اجتماع المجلس المركزي قبيل الانتخابات الإسرائيلية، من قبيل وقف التنسيق الأمني أو وقف العمل باتفاقية باريس الاقتصادية.".

ورجح المسؤول أن "يرسم المجلس، في نهاية دورته التي حملت عنوان "دورة الصمود والمقاومة الشعبية"، الخيارات الفلسطينية للمرحلة المقبلة، ويضمنها وقف التنسيق الأمني مع إسرائيل، ووقف العمل باتفاقية باريس، لكنه سيترك للقيادة الفلسطينية التوقيت اللازم للتنفيذ".