اشار الشيخ ​عباس زغيب​ الى ان الاجواء الايجابية لا زالت متوفرة في قضية العسكريين المخطوفين، ولكن هذا وحده لا يكفي بل لا بد من الاسراع بحل هذه القضية.

وطالب في تصريح له السعودية التي تدعي دفاعها عن المظلوم التدخل في حل هذه القضية الانسانية لما تمتلكه من مكانة عند داعش والنصرة وحليفها التركي الذي بيده الحل وهو القادر على فك القيد واعادة العسكريين، وان كل ما يقال عن تعرقل في القضية انما الهدف منه التلاعب باعصاب عائلاتهم.