نفت مصادر "​جبهة النصرة​" لـ"الأخبار" المعلومات عن احتمال عودتها إلى ذبح العسكريين، لافتة إلى انه "أردنا إطلاع الأهالي على سير المفاوضات لأنهم أكثر الناس حرصاً على نجاحها كي لا يستغلها المتاجرون بقضيتهم في جلب الأموال على ظهورهم والاستفادة من عامل الوقت".

ووضع المصدر هذه الخطوة في إطار "تأكيد صدقنا من اليوم الأول للمفاوضات واستعدادنا لمبادلة أسير مقابل أسرى لنا خلال ساعات. أما الحديث عن إصرارنا على مبالغ مادية لإتمام الصفقة فهو غير صحيح مع أنّه جائز شرعاً".