قالت مصادر غربية أن ادارة الرئيس الأميركي ​باراك أوباما​ تولي اهتمامًا كبيرًا بوجوب حماية الاقليات في منطقة ​الشرق الأوسط​، ومن هنا كان قرارها قيادة التحالف الدولي ضد الارهاب. واشارت المصادر الى أن "اهتمام واشنطن لا ينصبّ فقط على استمرارية الوجود المسيحي في الشرق بل استمرارية وجود كل الاقليات التي تضفي على المجتمعات طابع التنوع".