رجحت مصادر نيابية لصحيفة "الأنباء" الكويتية، ان "تكون هبة السلاح السعودي، الفرنسي الصنع للجيش اللبناني في خلفية الحملات المريرة التي يشنها الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله ضد السعودية".

وأضافت: "ان حجم الأسلحة المقدمة للجيش والتي تصل طليعتها الى بيروت غدا ونوعيتها تجعل ​الجيش اللبناني​ مهيأ لممارسة دوره الطبيعي والطليعي والأوحد في حماية الاستقرار الوطني بوجهيه السياسي والأمني عبر تطبيق الاتفاقات والمقررات الداخلية والخارجية".

واعتبرت المصادر ان بدء تدفق السلاح المناسب للجيش اللبناني بتمويل سعودي وتغطية اميركية ـ اوروبية يعني ان باب الحلول السياسية قد فتح في لبنان وربما في المنطقة.