لفتت صحيفة "التايمز" البريطانية الى ان 30 اثيوبيا مسيحيا قطعت رؤوسهم على يد تنظيم "داعش" وهم في طريقهم إلى أوروبا، تبين أنهم مهاجرون، كانوا ينتظرون عبور البحر الأبيض المتوسط

وأوضحت الصحيفة أن "ليبيا أضحت نقطة انطلاق للعديد من المهاجرين الذين يحاولون الوصول إلى أوروبا عبر البحر بعد أن دخلت البلاد في فوضى عارمة بعد الإطاحة بالزعيم معمر القذافي"، مشيرة إلى أن "الفيلم الذي تم نشره مؤخراً والمسجل في شباط في ليبيا، استخدمت فيه التقنيات ذاتها التي استخدمها فرع التنظيم في سوريا، وهو ما يعني، أن الفرعين يتبادلان المعلومات ويعملان مع بعضهما البعض".