أكد وزير الداخلية الإسباني خورخي فرنانديز أن ما لا يقل عن115 مواطنا ​اسبانيا​ غادروا البلاد منذ بداية عام 2015 وحتى الآن للانضمام للجماعات الارهابية في العراق وسوريا، مشيراً الى ان 14 شخصا من مجموع الـ115 تم ترحيلهم الى اسبانيا، ويقبع تسعة منهم في السجن فيما تم اطلاق سراح الخمسة الاخرين، لافتا الى أن"السلطات الاسبانية اعتقلت 44 شخصا يشتبه بصلاتهم بالجماعات الارهابية خلال الاشهر الاربعة الاولى من هذا العام.

وفي تصريح لهلفت فيرنانديز الى ان اسبانيا ترغب في أن تكون رائدة في مجال مكافحة الارهاب والوفاء بمسؤولياتها على المستويين الوطني والدولي.