رأى رئيس الحزب "السوري القومي الاجتماعي" السابق ​جبران عريجي​ ان "الحوار بين "حزب الله" وتيار "المستقبل" لا ينقصه بالمقابل حوار مسيحي-مسيحي لان الحوار المسيحي-مسيحي ليس له معنى".

ولفت عريجي في حديث تلفزيوني، الى ان "جزء من الشغور بموقع رئاسة الجمهورية له علاقة باستقرار لبنان بحيث ان تيار "المستقبل" لا يمكن ان يقبل برئيس تكتل "التغيير والاصلاح" العماد ميشال عون ورئيس حزب "القوات" سميرجعجع رئيسا، بحيث يقبل "حزب الله" بعون رئيسا ويرفض جعجع بالمقابل"، معتبرا ان "الحوار الحقيقي المطلوب هو بين عون ورئيس الحكومة السابق سعد الحريري".