اعتبرت مصادر معنية أنّ تبني رئيس تكتل "التغيير والاصلاح" العماد ميشال عون وتياره دعوة "حزب الله" لوضع حد لحراك المسلحين في عرسال والجرود، "يصب باطار التناغم الحاصل بين الفريقين"، لافتة الى أنّه "وبعد ان أطلق الحزب يد الجنرال في الملفات الداخلية كان على عون أن يرد الطابة له بالموضوع الأمني".