إستنكر رئيس "اللقاء الديموقراطي" النائب ​وليد جنبلاط​ "التفجير الإرهابي الذي إستهدف منطقة القطيف في السعودية"، معربا عن شجبه الشديد "لاستهداف المدنيين الابرياء أثناء تأديتهم الصلاة في المسجد".

وأكد جنبلاط في تصريح أن "هذا الحادث الإرهابي البربري المدان يؤكد مرة جديدة أن الإرهاب لا يميز بين المناطق أو الأشخاص أو الطوائف أو المذاهب، وهو يستهدف ضرب إستقرار السعودية والتعرض لأمنها الوطني الذي يبقى ركنا أساسيا من منظومة الأمن العربي".

وتقدم جنبلاط بالتعازي الحارة من عائلات الشهداء وذويهم، متمنيا "دوام الإستقرار للسعودية في هذه المرحلة العصيبة التي تمر بها المنطقة".