اكد مصدر حزبي لـ"المستقبل" أنه "عند إعلان "حزب الله" عن تشييع قتيل له يكون قد سقط له تسعة قتلى لا يعلن عنهم، هذا عدا عن وجود جثث في أرض المعركة لم يتمكن الحزب من سحبها بعد، كجثة محمد ابراهيم ابن التسعة عشر عاماً الذي قتل في ​القلمون​".