عبّرت مصادر سياسية عن استغرابها من الطريقة التي اعتمدها رئيس الحزب "التقدمي الاشتراكي" ​وليد جنبلاط​ للانسحاب من الواجهة السياسية لصالح ابنه تيمور، معتبرة أنّه اختار توقيتا خاطئا كون المرحلة قد تحرق أصابع ولي العهد.