صنفت السعودية بتصنيف إثنين من قياديي حزب الله هما خليل يوسف حرب ومحمد قبلان على خلفية مسؤوليتهما عن عمليات في أنحاء الشرق الأوسط، حيث تضمن التصنيف اثنين من كبار أعضاء حزب الله المسؤولين عن أنشطة تتراوح بين دعم النظام السوري منها مساعدة وإرسال مقاتلين، ودفع مبالغ مالية إلى فصائل مختلفة داخل اليمن، وإلى قادة عسكريين مسؤولين عن عمليات إرهابية في الشرق الأوسط.