علمَت صحيفة "الجمهورية" أنّه "بعد انتهاء جلسة مجلس الوزراء مباشرةً باشَر رئيس الحكومة ​تمام سلام​ مروحةَ اتصالات بغية الاتفاق على تمرير بعض البنود الملِحّة التي لا تحتمل التأجيل قبل الدخول في المواضيع السياسية التي قد تؤدّي الى تعليق الجلسات، ومنها ملف النقل البحري لمنتوجات لبنان الزراعية بعد إقفال المعابر البرّية بين سوريا والأردن والخليج العربي، وهو ما قد يؤدّي الى خسائر جسيمة في الاقتصاد اللبناني إذا لم تقَرّ الآلية التي وضعَتها "إيدال"، إضافةً إلى ملفات أخرى لا تقلّ أهمّية".