أوضحت مصادر مقربة من بكركي أن البطريرك الماروني بشارة بطرس الراعي اعتمد بلقائه الأخير مع نواب قوى "14 آذار" "لهجة جديدة مختلفة عن تلك التي اعتمدها العام الماضي بالتعاطي مع الأزمة الرئاسية"، لافتة الى أنّه استخدم "لغة من الاشارات المبطنة التي ستتحول مع مرور الايام أكثر علنية".