أفادت معلومات صحفية أنه أنه بعد العثور على جثة غريق على شاطىء الهري من قبل عناصر شعبة المعلومات، عثرت فرق الانقاذ البحري في الدفاع المدني على جثة أخرى في المكان نفسه.

ولا تزال الجثتان في الارض على الشاطىء وعناصر الدفاع المدني تنتظر نقلهما، ولكن الاجهزة الامنية المختصة لم تنجز محضرها حتى الآن للافراج عن الجثتين وتسليمهما. اما سبب التأخير فهو التضارب في الصلاحيات بين فصيلة درك شكا - الهري ومخفر شكا البحري.