أفاد مصدر واسع الاطلاع "الأخبار" إن "الصيغة النهائية للاتفاق الذي حصل لاطلاق سراح العسكريين الرهائن أنجزت وهي مناسبة للبنان بانتظار عودة الوسيط القطري، ومن ستم مقايضتهم بالعسكريين ليسوا من النوع الخطير جداً، ومن بينهم نساء". ونفت المصادر علمها بأي جانب مالي من الصفقة، مشيرةً إلى أن "لبنان لن يتدخل في أي أمور إضافية قد تكون بنداً للتفاوض بين الخاطفين والوسيط القطري".