أكد الملك الأردني ​عبدالله الثاني​ ضرورة تكثيف العمل من قبل مختلف الجهات الفاعلة بما فيها ​فرنسا​، لما لها من دور محوري، فى سبيل تهيئة الظروف الملائمة لإحياء عملية السلام بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي استنادا إلى حل الدولتين وقرارات الشرعية الدولية.

وخلال استقباله وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس جرى استعراض آخر المستجدات على القضايا الإقليمية الراهنة وفي مقدمتها الجهود المبذولة للتصدي لخطر الإرهاب وضرورة تبني منهج شمولي لمكافحته بشراكة وتنسيق مستمر بين مختلف الجهات المعنية، مشيدا بعلاقات التعاون والصداقة التي تربط الأردن مع فرنسا.