أظهرت دراسة حديثة أن ضجيج الزامور فضلاً عن هدير المحركات وأصوات الإطارات "طرق مختصرة إلى الموت".

وأكدت الدراسة التي شملت 8.6 ملايين شخص يعيشون في لندن تعرض أكثر من 1.6 مليون شخص منهم لأصوات ضجيج أعلى من تلك المسموح بها دوليا.

وأثبتت أن البالغين الذين عاشوا في مناطق أكثر إزعاجا كانوا أكثر عرضة للذهاب إلى المستشفيات مقارنة بمن كانوا يقطنون في أحياء هادئة.