دانت ​منظمة التعاون الإسلامي​ خلال اجتماعها في جدة الأعمال الإرهابية التي وقعت مؤخرا في السعودية والكويت وتونس ومصر وتشاد وباكستان وأفغانستان والصومال وغيرها من الدول الأعضاء.

وأكدت أهمية دور اللجنة في تفعيل العمل الإسلامي المشترك والتواصل مع الأمانة العامة فيما يتعلق بتنفيذ القرارات الصادرة حول القضية الفلسطينية والمسائل السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والإنسانية والعلوم والتكنولوجيا.

وأشادت بتضامن الدول الأعضاء في المحافل الدولية وخاصة على صعيد مجلس حقوق الإنسان في جنيف والذي تبني بدعم الدول الأعضاء قرارات مهمة حول انتهاكات القانون الدولي في الأراضي الفلسطينية المحتلة والقدس الشرقية، وحماية حقوق أقلية الروهينجا المسلمة في ميانمار وبشأن حقوق الأسرة.