نقلت مصادر معنية عن دوائر غربية تأييدها للحراك الاخير في الشارع الذي قام به "التيار الوطني الحر"، لافتة الى أنّه "دليل صحة وعافية خاصة بعد مرور وقت طويل لم تتحرك اي فئة لبنانية للمطالبة بأي حقوق مهدورة".