رأت أوساط سياسية لصحيفة "الراي" الكويتية، أن "أي حركة رفضية من رئيس تكتل "التغيير والاصلاح" العماد ميشال عون للتمديد لرئيس الأركان في الجيش اللبناني اللواء الركن وليد سلمان باتت محكومة بأفق مسدود لأنها محاصَرة بمجموعة خطوط حمر، رسمها حلفاؤه قبل خصومه"، مشيرة الى ان "حزب الله" يجاريه في مطالبه، ولكنه ملتزم بعد السماح بإسقاط الحكومة في لحظة اقليمية بالغة الحساسية، اما "حليف الحليف" اي رئيس المجلس النيابي نبيه بري فعاد ليرفع الصوت والسقف بوجه عون موحياً بانكسار الجرّة بالكامل معه".