نقلت مصادر سياسية عن أحد النواب قوله قبل أسبوعين من الآن أنّ البلاد متجهة إلى مرحلة من الفوضى في الشارع، من خلال مظاهراتٍ وربما مظاهراتٍ مضادة، معرباً عن اعتقاده بأنّ الأمور ستقود في نهاية المطاف لاتفاقٍ ما يمكن توصيفه بأنّه "أصغر من ​اتفاق الطائف​ وأكبر من ​اتفاق الدوحة​".