لفتت صحيفة "الأنباء" الكويتية الى أن "رئيس الحكومة ​تمام سلام​، استبعد الجدوى او المصلحة او المبرر لعقد لقاء تشاوري سني في دار الفتوى، خصوصا أن هذا اللقاء مذهبي محض في زمن الحاجة الى اللقاءات التشاورية الوطنية افضت الى اقتناع المعنيين بضرورة صرف النظر".

ولاحظت مصادر مطلعة ان "الدعوة للقمة شملت النواب السنة في 8 آذار وهم: وليد سكرية وكامل الرفاعي وقاسم هاشم".