رأى الوزير السابق ​زياد بارود​ ان اهمية التحرك المدني في الشارع هو انه غير طائفي وهذا اهم ما نشهده فيه، معتبرا ان فشله ليس فشلا للمنظمين بل لكل الذين شاركوا فيه مما سيسبب احباطهم.

واضاف في حديث تلفزيوني: "لا اظن ان هذا النوع من الناس سيمل بوقت قصير"، مشيرا الى ان "الحراك ادى مفعول واضح وهو انه كسر الايقونات والحالة التي تقول لا يمكننا فعل شيء".

وأكد بارود انه "بعد التحرك لن يكون كما قبل التحرك ومن لا يرى هذا الامر فهو منتمي للماضي".