أشارت أوساط مطلعة لصحيفة "الجمهورية" الى إن رئيس الحكومة السابق ​سعد الحريري​ أقفل الباب امام التأويلات حول قطر مراعاةً لعاملين: العامل الأول حِرصاً لجسور التواصل بين قطر والسعودية. والعامل الثاني حِرصاً على مصلحة اللبنانيين العاملين في قطر.