رأت مصادر خلية الازمة عبر صحيفة "الجمهورية" أن ما من جديد بملف ​العسكريين المخطوفين​ ابداً يستدعي انعقادها، مؤكدة أن "الأمور لا تزال معلقة عند جبهة "النصرة" التي أوقفت تنفيذ ما اتفق عليه لأسباب تتعلق بمصالحها. امّا "داعش" فكل المحاولات التي جَرت خلال الاسابيع السابقة للتواصل معها لم تُفض الى نتيجة".

وأوضحت أن "هذا الملف هو في يد والي "داعش" في الشام والموجود في الرقة، والأمرة له حصراً في هذا الملف".