أكد القيادي البارز في المعارضة ببنغلادش عبد المعين خان أن قتل اثنين من الأجانب يعد مؤشرا على انهيار القانون والنظام وإن الموقف قد يسوء مالم يتم حل الخلاف بين الحزبين الرئيسيين في البلاد.
ورأى انه "ستستمر مثل هذه التوجهات حتى يكون هناك نوع من المصالحة السياسية بين الحزبين الرئيسيين في بنغلادش". وقال: "كانت هناك محاولات من جانب المجتمع الدولي بما في ذلك الأمم المتحدة لتحقيق السلام بين الحزبين. لكن الجهود التي جرت لمدة شهور بعيدا عن الأضواء أخفقت في تحقيق نتائج ورفضت رابطة عوامي الدخول في مفاوضات".
