افادت صحيفة "ميرور" البريطانية انه "بعدما عاش سكان مدينة ​بيونغ يانغ​ عاصمة كوريا الشمالية حالة من الفقر والفوضى في كافة المجالات الحياتية والخدمية، استطاعت الأجهزة المسؤولة في العاصمة الكورية أن توفر جميع سبل الراحة لفئات الشعب المختلفة، وأصبحت الحياة الكريمة لا تقتصر على النخبة السياسية فقط، بل شملت جميع السكان".

واشارت الصحيفة الى ان "التطورات والتغيرات التي طرأت على مدينة بيونغ يانغ كانت لتفتح الطريق أمام كافة سكان العاصمة للاستمتاع بالرفاهية والحصول على كافة الخدمات".