اعتبرت مصادر مطلعة أنّه، وبعد اسقاط أنقرة المقاتلة الروسية على الحدود السورية – التركية، دخلت تركيا مرحلة جديدة، لافتة الى أنّ قراراً ​روسيا​ً بشطب الأتراك من المعادلة السورية سيتبلور في الايام القليلة المقبلة، على ان يدفع الرئيس التركي ​رجب طيب أردوغان​ الثمن اقتصاديًا وميدانيًا بالتزامن مع تحريك ورقة العمال الكردستاني مجدّدًا في وجهه.