لفتت صحيفة "دايلي ميل" إلى أن ويليام ماسفينيو الذي شغل المرتبة الثانية في مسابقة لنيل لقب أقبح شخص في زيمبابوي اتهم أعضاء لجنة التحكيم بقلة الكفاءة.

وقد طالب ويليام الذي سبق أن فاز بلقب أقبح شخص في زيمبابوي ثلاث مرات بإعادة إجراء المسابقة لأنه لم يرد تفهم التحامل عليه من جانب أعضاء لجنة التحكيم.

حصل سيري بفوزه في المسابقة المذكورة على 500 دولار بينما ربح المسابق الذي شغل المرتبة الثانية 100 دولار فقط. وتجرى المسابقات لنيل لقب أقبح شخص في زيمبابوي منذ عام 2009.