أعلنت جماعة تطلق على نفسها اسم "أنصار الدين" مسؤوليتها عن الهجوم الذي استهدف مقر بعثة الأمم المتحدة في شمال شرقي مالي وأسفر عن مقتل 3 أشخاص.

وأكد المسؤول في الحركة حمادو أغ كاليني، والتي يتزعمها الزعيم المتمرد السابق من الطوارق الماليين إياد أغ غالي، "اننا نتبنى باسم كل المجاهدين الهجوم على معسكر كيدال الذي جاء ردا على تدنيس أراضينا من قبل أعداء الإسلام".