أوضح الوزير السابق ​زياد بارود​ ان "لجنة الانتخاب ستبحث في تقنيات ​قانون الانتخاب​"، معتبراً انها اما ستتمكن من التوصل الى ثانون انتخابي جديد او ستكون من اجل تمرير الوقت.

وفي حديث تلفزيوني، لفت الى ان "الكلام عن النسبية بات مقبولاً أكثر انما بحدود، فهي دخلت الى الواقع ولكنها لم تدخل التشريع بعد"، متمنيا "رؤية نظام نسبي بالكامل".

وأعرب عن اعتقاده ان "القوى السياسية غير جاهزة لتقبل النسبية بشكل كامل ولذلك ارى ان النظام المختلط هو الاوفر حظا ، وهو مدخل لدخول النسبية الى تشريعاتنا وحياتنا السياسية والتشريعية وهو قد يكون فرصة".