أبلغت جهات سياسية مواكبة صحيفة "النهار" ان "الاسبوع الحالي سيكون حاسماً على مستوى ظهور الخيط الابيض من الخيط الاسود في شأن التسوية الرئاسية، وأن اتصالات تستمر في هذا الشأن لمواكبة التسوية".

واستغربت "اعتراض ثلاثة من الاقطاب الموارنة الاربعة على اسم رئيس تيار "المردة" سليمان فرنجية، خصوصاً انهم اجتمعوا في بكركي عند انتهاء ولاية رئيس الجمهورية السابق ميشال سليمان، واتفقوا آنذاك على ان يكون الرئيس المقبل واحدا منهم وأن أياً منهم يمثل الحيثية المسيحية المطلوبة. وتم الاتفاق على هذا الامر أمام البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي".