علمت "الجمهورية" أنّ "ترشيح رئيس تيار "المردة" النائب ​سليمان فرنجية​ بقدرِ ما هو جدّي العقباتُ أمامه جدّية أيضاً، وظهر أنّ تأييد هذا الترشيح سواءٌ الاميركي أم الفرنسي أم الأوروبي ليس تأييداً مطلقاً، إنّما مرتبط بمدى التزام فرنجية بثوابت السياسة اللبنانية التي هي التزام بالمواثيق والقرارات الدولية وتحييد لبنان عن صراعات المحاور، وأن يكون رئيس الجمهورية فوق المحاور".

وافادت "الجمهورية" أنّ "فرنجية يرَكّز الآن على تأييد حزب "الكتائب"، ولكنّ هذا التأييد غير وارد من دون حصول الحزب على ضمانات واضحة".